- تخزين المعلومات (صورة وصوت) على خلايادماغ الدجاج
- وجهاز يترجم أحاسيس وتصرفات الدجاجة، كالجوع والعطش والقلق والمرض، ويحولهاإلى بيانات مقروءة.
- رجل آلي كامل مزود بذاكرة مع برمجة كاملة.
-حماية المضخات المائية وتشغيلها اتوماتيكياً.
هذه كانت بعض من أختراعات اصغر مخترع في العالم انه الشهيد السوري عيسى عبود ،
ولد المخترع عيسى محمد عبود في قريته «حديدة» التي تقع على بعد ثلاثة كيلو متر جنوبي محافظة حمص السورية في عام 1984، لعائلة متوسطة الدخل حيث كان والده يعمل كفلاح في أراضيه في القرية. أكمل عبود تعليمه الأساسي في مدرسة حديدة الريفية. التحق بعدها بثانوية «ابن رشد الصناعية» في مدينة حمص حيث تلقى دراسته في اختصاص «التقنيات الالكترونية» ،
سنة 2004 ولمدة 5 سنوات متتالية وحصل على الجائزة الذهبية لأصغر مخترع في العالم، كما حصل على شهادة تقدير من الوايبو العالمية عن الاختراعات التي قام يها والمتعلقة باستخراج الطاقة الكهربائية من الأرض وتخزين المعلومات في الأدمغة الحية وتحديدا بمخ الديك،وايضا من جوائزه في عام 2000 حصد الشاب عيسى جائزة المنظمة العالمية للملكية الفكرية «الوايبو» في مدينة جينيف السويسرية عن بحثه العلمي الذي يتناول «تخزين المعلومات في الخلية الحية» كأفضل اختراع من أصغر عالم، وكان عمره حينها 16 عاما
نال العالم عيسى الجائزة الذهبية لمعرض الباسل للإبداع والاختراع 2004 عن بحث علمي بعنوان: «استجرار الطاقة الكهربائية من الأرض»،
-و رغم من صغر عمر عيسى، الذي لم يتجاوز 27 عاما، إلا أنه سجل 7 اختراعات لا سابق لها على مستوى العالم ورفض الكشف عن معظمها عبر وسائل الإعلام من لأجل السرية الكاملة. و في مقابلة له على التلفزيون السوري قال عيسى بكل ثقة انه قادر على صنع مخابر ومراكز الأبحاث مثل التي في الغرب وأمريكا واليابان وبكلف اقل بكثير، وحتى أنه قادر على تصميم ما يضاهيها.[3]
من اخترعاته الأخرى:
-مسجل استريو مع إذاعة إرسال تلفزيونية صوتية وهاتفية.
-جهاز حماية الإنسان من التيار الكهربائي وحماية الآلات أيضاً إلكترونياً.
-جهاز إنذار متطور عبر التلفاز والهاتف والصوت.
-جهاز إلكتروني صوتي يستعمل لفتح وقفل الخزائن والأبواب.
-أجهزة تشويش
-مقسم آلي مؤلف من إحدى عشر خطاً هاتفياً.
-راديو يعمل من دون بطارية
-آلة موسيقية
-مواد كيميائية لتنظيف وشحن البطاريات.
وعن الاختراعات التي كان الشاب عبود يعمل عليها ، قال المخترع عمر حمشو إنه انشغل خلال الأشهر الماضية على البرامج متخصصة بالأتمتة وأنظمة الذكاءالاصطناعي.
كان المخترع عيسى عبود كوردة نبتت من بين الصخر ، لم يجد العالم الشاب الدعم والتشجيع اللازمين في أولا مشواره الإبداعي، فعلى الرغم من أنه طلب الدعم من العديد من أصحاب القرار لكنه لم يجد الدعم الكافي، خصوصا أنه كان بحاجة دعم مادي كبير بملايين الليرات السورية. بعدماأغلقت الأبواب في وجهه ومواجهة اللامبالة والوعود الفارغة لم ييأس، ولجأ للدعم من الجهات الأجنبية وما ان لجأ إلى هذا القرار حتى كانت الفرص تنهال عليه من السفارتين المريكية والفرنسية كانت تتحدث هذه الفرص عن ارقام خيالية كانت تقدم له وعندما علم العالم الراحل عمر حمش قام بترجيه بأن يبقى ويكون كنز للوطن داخل حدوده وقدم العالم مختبره وكل ما يملك تحت تصرف عيسى .
وفي ليلة سوداء في يوم 18 نيسان عام 2011 في حمص جاء خبر أغتيله على يد مسلحين مجهولين على حد قول أخو عبود علي لوكالة الأنباء السورية "سانا".
رحل هذا العقل بسب اهمال حكوماتنا العربية ذات اموال قارون وتخليهم عن دعمه فهم القتلة المجهولون ،رحمة الله على هذا الشهيد ونسأل الله أن يكثر من امثاله في وطننا الغالي .
رحمة الله عليه ونسأله تعالى أن يهيء لنا ملاينا مثله
ردحذفامين
حذف